الفرنسيس وحلفائهم أرادوا تحويل الدين الإسلامي الحق ليصبح على هواهم, فصنعوا دين هو عكس ما جاء به سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم, صنعوا دين الإرهاب وتدمير المجتمع وسفك الدماء والعنصرية والحقد والعبودية. والآن بعد أن إفتضح أمرهم وبانت خطتهم الحقيرة وكعادتهم يريدون إلصاق أخطائهم بالدين الإسلامي الحق. هاؤلاء الأصوليون والإرهابيون, أنتم وحلفائكم من صنعتموهم,الإسلام بريء منهم. التاريخ لن ينسى جرائمكم ضد الإنسانية جمعاء
